ذكر وزير الفلاحة والصيد البحري والمياه والغابات، محمد صديقي، خلال جلسة الأسئلة الشفهية بمجلس النواب، أمس الإثنين، أن الإنتاج المتوقع للزيتون هذه السنة سيبلغ حوالي 1.7 مليون طن وهو نفس مستوى السنة الماضية، بانخفاض نسبته 44 في المائة مقارنة بإنتاج سنة 2021 حيث بلغ الإنتاج حينئذ 2 مليون طن.
أكد محمد صديقي، أن زراعة الزيتون تغطي 68 في المائة من مساحة الأشجار المثمرة في المغرب وتوفر أكثر من 50 مليون يوم عمل سنويا ما يعادل 200 ألف منصب قار.
صديقي، قال أن من أسباب تراجع إنتاج الزيتون هو استمرار الجفاف و موجة الحرارة و “التبروري” ، وانخفاض كبير في زيت الزيتون على مستوى العالم خاصة دول البحر الابيض المتوسط.
المسؤول الحكومي ، ذكر أن الحكومة قررت إخضاع تصدير الزيتون وكل مشتقاته للترخيص إلى غاية 31 دجنبر 2024 أي أن التصدير مقابل رخصة ، لضمان تموين السوق الوطنية والحد من ارتفاع الأسعار.
ارتفاع سعر زيت الزيتون للجفاف … والكزوال للحرب على اكرانيا …. والافوكا لندرة المياه … وغلاء المعيشة لانسداد الهواء في الجو وارتفاع سعر الطماطم لان اخناتوش تحكم في الخضروات والبصل والفلفل … وارتفاع فواتير النقل والكهرباء والماء نظرا لكون الشعب لا يجيد الحفاظ على الثروة …. يمكن هناك برنامج لاعادة توطيننا وتهجيرنا نحو المناطق الخالية من السكان في إطار إعادة اعمار إفريقيا جنوب الصحراء والساحل … المصيبة حلت بنا …اللهم زدنا علما وبارك خطواتهم … احسن مايمكن عمله … جمعنا ورمينا في البحر علهم يعيشون بهناء بدوننا